نتائجنا بعيون الأطفال
في حضانة زينة الحياة، نبحث عن قلوب قبل العقول.
نبحث عن مربيات ومشرفات يؤمنون بأن الطفولة مسؤولية عظيمة، وأن التربية تبدأ من الحُب قبل التعليم.
إذا كنتِ تملكين الشغف، الصبر، والرغبة تصنعين فرق حقيقي في حياة كل طفل… فمكانك بيننا.
انضمي لفريق يشتغل بروح، ويشتغل لقلب طفل 💫
نُدرك أن كل طفل يتميّز عن غيره، ولا يوجد نهج واحد يناسب الجميع. لذلك، نعتمد في زينة الحياة على أساليب تربوية مرنة تُساعد المربية على فهم احتياجات كل طفل على حدة، وتقديم التعلم بما يتناسب مع نمط شخصيته، وطريقته الخاصة في الفهم والإبداع.
نحن لا نبحث عن مجرد موظفة، بل نبحث عن شخصية تحمل في قلبها شغف التربية، وتدرك قيمة كل لحظة تُقضى مع الطفل، وتؤمن بأنها تصنع فرقًا حقيقيًا في مستقبله. في زينة الحياة، نلتزم بدعمك في مسيرتك المهنية، والاستماع إلى صوتك، وتمكينك لتكوني مربية مؤثرة تُحدث أثرًا إيجابيًا في حياة الأطفال.
نحرص في زينة الحياة على أن يكون كل يوم فريدًا ومليئًا بالتجارب التعليمية الهادفة. يشارك أطفالنا في أندية متنوعة صُمّمت بعناية لتنمية المهارات، وتعزيز روح الإبداع، وإطلاق الطاقات الكامنة في جو من المرح والتفاعل.
في زينة الحياة، نهتم بتفاصيل كل يوم مع الطفل. نعلّمه بأسلوب يناسب عمره، نلعب معه، نسمعه، وننمّي شخصيته من كل جهة. هدفنا مو بس حضانة… هدفنا نأسّس مستقبل بثقة وحُب.
نعطي طفلك محتوى على قد عمره… ندمج اللعب مع التعلّم علشان ما يحس إنه مجبور، بل يستمتع ويتطوّر بنفس الوقت.
من أول ما يدخل الطفل، يحس إنه وسط أهله. نهيّئ له بيئة حنونة وآمنة تخليه يرتاح ويتعوّد بسرعة.
معلماتنا مو بس مؤهلات… قلوبهم على الأطفال. نتابع كل طفل بحب، ونهتم فيه كأنه ولدنا.
التعليم عندنا ما هو طاولة وسبورة… هو صلصال، رسم، قصة، حكاية، حركة… لأن الطفل يتعلّم أكثر إذا انبسط.
